✋فى الأساطير الإغريقية كانت هناك شخصية أسمها "كاساندرا" ، هي أبنة بريام حاكم طرواده التى عشقها أبوللو ..
♥️لما رفضت حبه ، لعنها بـ لعنة غريبة ، وهي أنها تتنبأ طيلة الوقت لكن لا أحد يصغي لـ كلامها، ولا هي قادرة على تغيير المستقبل
🔶تنبأت كاسندرا بالكثير، لكن لم يصغ لها أحد.. لدرجة أنها أنذرت قومها بـ أن الإغريق يختبئون في حصان طرواده الخشبي وسوف يذبحونهم عندما يأتي الليل، لكن لم يجد كلامها نفعًا !!!
🔴🔵داني الفيش كان تماماً مثل كاساندرا ، فـ رسالتهُ الأخيرة كانت من كلمة واحدة 👈#ستفتقدوني !!!
◼️هو لم يقصد أبداً بـ تلك الكلمة كـ لاعب ، فـ برشلونة يمتلكون العديد من اللاعبين المُدهشين ، بل ما قصدهُ هو أنهم ...
◾️سيفتقدون الروح التي تحلى بها
◾️سيفتقدون عنايتهُ وأهتمامهُ بـ أجواء غرفة الملابس
◾️سيفتقدون لـ ذلك العرق ، لـ تلك الدماء التي يُضحي بها كُلما أرتدى قميص البارسا
📜رسالة كاساندرا هذه المرّة لم تكن إغريقية ، بل كانت من بلاد الكوباكابانا ، والتي قوبلت بـ نفس التجاهل من إدارة البارسا ، الأدارة التي ما زالت تُرمم في الهجوم وتُغمض أعينها عن معضلة الأظهرة ، حتى سقط الحصان البلاوغراني في تورينو ، وغرق في الأولمبيكو ، وذُبح في أنفيلد ، فـ لم تقم لنا قائمة بعدها ، ولم تجد أدارتنا المبجلة بعد ذلك الوحش البرازيلي ظهيراً يُنقذها من مهازل روبيرتو وهفوات جوردي الكارثية 😞💔
hello
RépondreSupprimer